الخميس، 21 مارس 2024

طلب شراكة عرفانية :

 بإسمك اللهم وحدك يا ولي ويا حميد :

لم أكن والله لأصر على نشر هذا المشروع العرفاني والإصلاحي الضخم والمتمثل في مدرستي العرفانية للسلام الإسلامي على : kotouby.blogspot.com ومعهدي القرآني للتصوف السني :assamae.blogspot.com لولا :

1. دراساتي لأكثر من 30 سنة لآلاف من إشكالياته ومواضيعه.. وميدانيا .

2 . تفرغي أثناءه لتجربة صوفية جد عميقة ، ولحد الجذب العرفاني .

3 . بشرياتي إثره بالعديد من الرؤى النورانية ، والعديد من الرؤى النبوية المحفزة ......

ولا أفشي هذا إفتخارا بل حتى لا يحتقر هذا المشروع ، ولأن العرفان والتصوف يحتاجان لمثل هاته الرؤى الغيبيية . 

4. إصراري على التدافع المستقبلي به مهدويا / وقرآنا وسنة / ضد كل سموم الإبراهيمية الشيطانية الجديدة ، وضد كل مخططات الأعداء الهدامة فينا ، والماسخة لنا ولكل الإنسانية .

5. ليقيني بقرب بعثة المهدي كإمام سني ونزول عيسى عليهما السلام وقرب القيامة فنحن في آخر الزمان .

وكملخص أولي له لكم : 

أمانتي العرفانية الخاتمة على :

                amanatona.blogspot.com

وكتابي الإشاري الأول : من إشكالياتنا الحضارية  :

                   Kotoub3.blogspot.com  

وكل الأمل قبول شراكتكم لنا في هذا المشروع ، أو على الأقل إستئناسكم المستقبلي به وفقنا الله وإياكم للحق المبين .

واللهم كل الصلاة وكل السلام وكل التسليم على الحبيب محمد وعلى آل الحبيب محمد والصحب .

الباحث العرفاني : جودر بناوي : 212/06.32.86.47.24+

                                         tafsyre@gmail.com 


الثلاثاء، 9 يناير 2024

لأولي الفكر والعلم والفقه والعرفان :

 بإسم الله تعالى الرحمان الرحيم ... الخبير العليم سبحانه : 

والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته أستاذنا الفاضل /أستاذتنا الفاضلة : 

الموضوع : طلب حوار علمي عملي :

ينفي  بعض المسلمين كل نعوت : صوفي وسلفي ومالكي وحنفي وأشعري وماتريدي وحنفي وشافعي أو إسلامي أو /علماني/ وغيرها على أي متدين ، بدعوى أننا كلنا مسلمون ولا تجوز لنا هاته الألقاب لأنها نعوت تفرقة  .

ولهم بعض الحق في هذا لأن لقب مسلم هو لقبنا العام ، وهو النعت الأول والأساسي لكل مذاهبنا الإسلامية .

لكن عند التعمق في دراسة الإسلام والعمل به يجد العالم المسلم - وكأي مفكر عامل  - نفسه مضطرا لتبني التسلف أو التصوف أو العلمية - ولا أقول العلمانية - أو غيرها من المذاهب ..

لكن الكثير من المتمذهبين يظنون بتقاطع مذاهبنا الإسلامية هاته ، ولحد اليقين بتضادها :

إذ لا يومن الكثيرون منا بأن إختلافنا إختلاف تنوع في الغالب ، بل واختلاف تكامل أحيانا ، لا خلاف تضاد وتفرقة كما يشرد الكثيرون ...

وذاك لجهلهم بأن الإسلام دين منقسم عمليا بين :

مقام إسلام. ومقام إيمان. ومقام إحسان .

ولكل من هاته المقامات فقهياتها وعلومها وحقائقها: بيانا وبرهانا وعرفانا .

ولجهلهم كذلك بأن الفكر الإسلامي في كماله منقسم بين:

علوم متجددة بالعقول المجردة فقط .

وفقهيات مسددة بالأعمال السنية التجديدية .

وعرفانيات مؤيدة بالإلهامات الروحية والقلبية .

ولهذا فإن جل مذاهبنا السنية تتكامل عند أولي الألباب ، وعند الراسخين في العلم ، وعند كل المومنين بوحدوية العلوم والفقهيات والعرفانيات الإسلامية الحقة ، و لا أقول واحديتها : 

فالفهم والفكر لا يتوحدان غالبا ..

والتوحد الوحيد الذي يمكن أن يقرب بين كل مذاهبنا - ولو كانت علمانية - هو فقه العمل الصالح :

ولهذا إختص معهدنا القرآني للتصوف السني تعليميا في فقه العمل الصوفي ، والذي نعني به : فقه السلوك القلبي والروحي سنيا  على : assamae.blogspot.com

كما إختصت مدرستنا العرفانية في فقه العمل الإسلامي عموما وفي الفقه الحركي التدافعي والتفسير العملي والسلام الإسلامي خصوصا وكذا بعض المستقبليات على : kotouby.blogspot.com

ولقد تربيت كمؤسس لهذا المعهد ولهاته المدرسة الإصلاحية ميدانيا بين العديد من الجماعات والزوايا والجمعيات والتيارات والحركات الإسلامية وكذا العلمانية ... 

ولأقتنع أخيرا ، وعن بصيرة والحمد لله تعالى :

بمنهج السلفية العملية أولا : فلا فقه أسمى من إختصاصاتها سنيا.

وبالتصوف السني العملي ثانيا : فلا سلوك قلبي وروحي يعلوه فرديا .

وبمادة الإيبيستيمولوجيا كثقافة علمية وتوعوية خاصة .

ولأجد نفسى مومنا بفضيلة التوفيق بينها وذلك :

لضرورة هذا سنيا وإجتماعيا وعمليا..

ولخطر التنافر الحالي بين جل الفقهاء والمتصوفة .

وكذلك لضرورة هذا سياسيا : لأن العديد من المؤامرات صارت تستغل أكثر  هذا التباعد بين السلفيين والمتصوفة من جهة ، والتطاحن بين الإسلاميين والعلمانيين من جهة أخرى :

 ولا تزداد وللأسف هاته المؤامرات والخطط الهدامة فينا إلا حدة ..

ولقد وضعت مشروع مدرستي الفكرية والإصلاحية المهدوية هذا لأهله من ذوي الإختصاص العملي ...

ليبقى إختصاص معهدي الأول : فقه السلوك الصوفي بمنهجية أشعرية إن شاء الله تعالى .

كما أن تميزه الأول يبقى في : تدريس كل هذا السلوك القلبي عمليا ، وبهدف تكوين مكونين في الفقه الصوفي سنيا إن وفق الله تعالى ..: 

فقد آن الأوان لتصالح التسلف مع العرفان نحو النصر المهدوي يقينا. 

وكخطوة أولى أسعى حاليا كمؤسس لهاته المدرسة  ولهذا المعهد الإلكترونيين :

لتقديم هذا المشروع لكل من يهمه هذا المشروع من شيوخ أفاضل وعلماء وباحثين ومفكرين وطلبة ومؤسسات...

ولكل مهتم بالفكر العالمي وله فضول علمي عملي  ... وذلك :

1 . نحو سلفية صوفية حقا سنية وحقا علمية وحقا عملية  :

 فلا حقيقة صوفية من دون شريعة سنية ومن دون عقيدة قرآنية ومنطق علمي .

2 . نحو تأطير أكاديمي لكل هذا المشروع ، ولتأسيس لجنة علمية لكل هاته المدرسة العرفانية وهذا المعهد الصوفي إن وفق الله تعالى .

فما جوابكم وما توجيهاتكم وما نصائحكم لنا أستاذنا الكريم ؟ أستاذتنا الكريمة ؟ مشكورين  :

العنوان البريدي : جودر بناوي شارع محمد الخامس أكوراي إقليم الحاجب ولاية فاس مكناس المغرب : 

الهاتف والواتساب : +212/ 06.32.86.47.24    

المايل : tafsyre@gmail.com 

وعلى الحبيب محمد كل الصلاة وكل السلام وكل التسليم ، وعلى آله والصحب .

الأربعاء، 12 أغسطس 2020

بإسمك الأعظم اللهم يا سلام ويا نصير :

=========بإسم الله تعالى==============

 بالعلم حرية العقل

وبالإيمان حرية القلب
وبالله حرية الروح
            وإلا فلا حرية :          
======================================== 
( أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه ):
==============================
ملاحظة : 
كل ما تحتويه مدوناتنا ومؤلفاتنا مجرد مسودات أولية موجزة للمدرسة العرفانية للسلام الإسلامي كمشروع إصلاحي مهدوي إن شاء الله تعالى ..
وتبقى كلها مجرد أطروحات ومسودات لذوي الإختصاص وللباحثين ، وليست بفتاوى فقهية أو كتب مغلقة..
فمجالنا الفكر الإسلامي والتصوف السني لا الفتاوى والتشريع.
============================
ولأولي العلم والأمر أولا :
===============
ولقراءة مجمل مشروعنا :

الخميس، 7 يناير 2016

مجمل مشروعنا : مسودات :

بسم الله الخبير العليم سبحانه 
يسيطر الغرب ، وبعض دول الشرق ، وبرئاسة بني إسرائيل  - ومنذ كل العصر الحديث - علينا (وعلى كل العقل العالمي) ، بمدارس فكرية وفلسفية وإقتصادية وسياسية ومذهبية ليبرالية وإشتراكية جد منظمة ، وتمزج بين العلمية الدقيقة والعلموية الماكرة ..
ومنذ عصور والمسلمون يجاهدون على كل الواجهات للوقوف ضد كل مخططاتها الرهيبة ، والزاحفة علينا من كل حدب وصوب ، ليتوج قبل سنين من اليوم كل هذا الجهاد بوصول من ينعتون اليوم بالإسلاميين  لمراكز القرار السياسي ...
 لكن  دون مشاريع حركية وللأسف، ولا برامج ولا هندسات مستقبلية  ، مما جعل ربيع العرب لا يعني لنا  سوى خريفا إسلامويا صاعقا ، بل وماحقا بكل واقعية لكل آفاق وأسس مذهبيتنا الإسلامية .... وبكل بدائلها...
وتنزيلا  - لم يحلم به حتى الصهاينة - لمشروعهم الدجالي : النظام العالمي القديم الجديد ،....
 وببعض من يتزعمون حركاتنا وجماعاتنا وأحزابنا الإسلامية وللأسف.... وببعض الحركات الجهادوية وقناعاتها التسلفية والإسلاموية ..
 ولحد الدواعش الذين - ومهما وعينا ما المخطط لنا بهم ؟
لا ندري ما المخطط لنا بعدهم ...؟؟؟
فقوة الغرب تكمن :
في توريثه التاريخي والإستراتيجي والسياسي لكل قضاياه العالمية ، ومهما صغرت ...
وفي أن مفكريه وعلماءه وخبراءه هم من قادوا ثوراته العلمية والصناعية والإقتصادية بعد عصور ظلامهم .. 
وبمدارس ومشاريع ودراسات علمية دقيقة .. 
 وبإستراتيجيات بعيدة الآفاق وجد معقلنة،  بل وتنويرية حتى بعلوم الإسلام ....
 في الوقت الذي لا زال بعض السياسيين - وبإسم الإسلام وللأسف - يقودون حركاتنا بكل عماء وعلموية ، وبإرتجالات عشواء أسقطتنا ولا زالت تقحمنا في كل بؤر الإسلامويات والتسلفيات والتصوفيات وكل مهاوي العلمويات والعلمانويات المجنونة ..
وجل علمائنا  ولا أقول كلهم - والذين هم كل الأمل -  غرقى في العديد من الإجتهادات  الماضوية ... ومهمومون بوظائف أنستهم  كل آفاق علمياتهم ، بل ومشغولون محتارون - وكالعديد من كبار أدمغتنا -وباحثينا - بمواعظ ومحاضرات وندوات ليست كلها  في مستوى لا تحدياتنا الحاضرة ، ولا أبعادنا المنتظرة ، ولا في مستوى ذكائهم.. ولا أعمم هنا .. :
إذ هناك علماء وفقهاء لنا نوابغ ، زادنا الله من فيوضاتهم ومن تجديدهم ، كما أن هناك بلدان وعت - ومنذ سنين - مدى ضرورة الإصلاح الديني لحد لمس نهضات إسلامية في بعض أوطاننا العربية تممها الله ، ووفق كل الساهرين عليها للإخلاص لوجهه الكريم فيها وفينا ..

لكن صحوتنا الإصلاحية هاته لم تمر بعد لليقظة المرجوة ، إن لم نقل بأنها في كبوة لم تخطر على بال الأشد فينا تشاؤما ....:
بل وجل التنظيمات الإسلامية أضحت اليوم مجرد شعبويات واهية .. 
وجل زعماء الإسلام السياسي اليوم لا علاقة لهم لا بالفكر ولا بالفقه الإسلاميين ..
 بل وكل  المشاريع العلمية الإسلامية  مسجونة فقط كبحوث علمية لا غير ، أو ككتب تثقيفية  وكأطروحات متلاشية في المكتبات ....
 وكأنه لا علاقة لفكرنا الإسلامي بالعمل السياسي والإجتماعي وبناء المسلم والإنسان عامة ...
 بل والإنسانية جمعاء.
فالكتاب العربي ككل البديل الإسلامي يعانيان ما تعانيه فلسطيننا الحبيبة من أزمات ، وخصوصا بعد الهزيمة النكراء للإسلام السياسوي بربيع العرب  - الخريفي - الذي أجهض كل أحلام المذهبية الإسلامية بمقالبه ومثالبه ،.... : 
مما جعلنا نتنبأ - ومنذ إنطلاقاتنا الأولى في هذا المشروع سنة 1987م - بالسقوط السريع لكل هاته الإسلامويات والتسلفيات ..
 ولكل هاته العلمويات المحسوبة ظلما وجهالة على السياسة الشرعية وعلى إسلامنا السياسي وفكر الإسلام ..
فلا مشروع إصلاحي دون تنظير علمي وتدريجي بعيد المدى وجاهز ومسبق ... 
إذ لا بناء دون هندسة سابقة....
ولهذا ولكله ولبعضه كنا من السباقين للفقه الحركي ، ونحن نعيش - هاته الهزائم الفكرية والتربوية والسياسية ، بل والنكسات الإنسانية ...
وعلى كل الواجهات ...
 ليزداد الحكماء منا حيرة ..:
 وفكرنا الإسلامي الذي يجب أن يقود صحوتنا هاته مغيب محتقر بمكتباتنا المقبورة ...
فكيف لا يتيه كل مقودنا بعد هذا الخريف العربي الناسف  لكل تطلعاتنا الإيمانية والناسخ لمطالع كل هلالنا الإسلامي ؟؟؟...
كيف؟...................................................................................................
..........................
وكاستشراف بريء لهذا الحاضر المرير ولبعض مستقبلنا المربك بدأت  ومنذ 1987م بإعداد مسوداتي الأولى نحو مدرسة فكرية إسلامية لها إشكالياتها الحضارية الخاصة، ومناهجها المتميزة، وكذلك بدائلها المستقبلية ككل المدارس الفكرية العالمية، لأجد بحمد الله نفسي سباقا  للنداء (بفقه حركي إسلامي مستقبلي ، ولمذهبية له شبه متكاملة )، لن ترسو  كمالاتهما دون بديل ( وحدوي ولا أقول واحد أو موحد) كما هي وحدوية الإسلام الراسخة  بالكثير من آيات القرآن الكريم ، وكل سنة الرسول صلوات الله عليه..
فالإختلاف الوحدوي رحمة ...
الأمر الذي لن يتم علميا - ولا أقول عمليا - إلا بتفسير عملي للقرآن الكريم كما مسوداتنا الأولى في فقه العمل بقرآننا الكريم ...
بل ولأنادي اليوم وأنا على مشارف 2015م: العديد من العاملين رسميا ومدنيا وسياسيا في الحقل الإسلامي بالتوبة من كل الإرتجالات الناسفة لمذهبيتنا ..
 ومن ذنوب التنظير دون تفكير في التنزيل وفي التفعيل ..
 وللصلح مع قرآننا الكريم فكريا وعمليا، ثم الجد لتنزيله تعليميا وتربويا وفنيا .... 
وبكل تجديد .
الأمر الذي  لن يتم أبدا دون تنظيرات علمية وعملية حقا إسلامية.. 
ودون ظروف غدت شبه مستحيلة - وللأسف - سياسيا  ..:
فقد تلاشت مع ربيع العرب الخريفي وبعده - وبسبب إرتجالاته السياسوية الجهولة - كل آمالنا كإسلاميين ... 
وللحد الذي صار فيه تنكر الأحزاب الإسلاموية لجل مبادئها ولكل شعاراتها بديلا واقعيا كما يحاول أن يفهمنا البعض بكل تملق وتسلق وللأسف.
وهكذا وعلى مدى هاته 40 سنة من التفرغ الشبه التام للتجربة الروحية والفكر الإصلاحي ميدانيا هاأنذا اليوم  قائم على  مسودات هاته المدرسة الأولى والتي أقدمها لحضراتكم  وبكل تواضع على موقعي :
kotouby.blogspot.com
وتشمل :
أولا : مسودات مشاريعها العلمية المستقبلية.
ثانيا : مسودات فقهها الحركي .
والتي لن تتم بكمال إلا مهدويا  وبتنزيل علمي وعملي للقرآن الكريم كله ، والذي بدأت مسوداته الأولى تحت عنوان :
ثالثا : فقه العمل بالقرآن الكريم .
وصارخا من خلالها وبكل عرفان  ولله الحمد:
 بوجوب تطهير التصوف كفقه سني من كل البدع والشعوذات والضلالات والشركيات والقبوريات ، لإنقاده من كل مخاطر توأمته بباقي التصوفات والكفريات الدخيلة علينا وذلك عبر :
 رابعا : بعض مسودات كتبي  في التربية الروحية.
فهناك العديد من الأفكار التصوفية اليهودية والبودية والهندوسية والمسيحية المدسوسة في حياتنا ، والتي يحسبها العديد منا إسلاما وللأسف ..
 ولحد الإيمان بكل الإبراهيمية الجديدة وكل روحانياتها كدين جديد وكحداثة ...
  بينما التصوف الإسلامي والسني الحق مقام إحسان ، ولن يرقاه إلا من سمى بإسلامه نحو إيمان عملي دقيق وتدين عميق وشريعة ظاهرة بينة..
ومأرخا - على هامش كل هذا- لكل آهاتي الإسلامية ولبعض همومنا كمسلمين  ب: 
خامسا: سبعة دواوين شعرية إسلامية ، يتوجها ديوان صوفي خاتم من جزءين..
وحتى لا تضيع كل هاته الجهودات بدأت بتصحيح  كل مسودات مشروعي هذا تحت إسم مدرستي هاته :
( المدرسة العرفانية للسلام الإسلامي
وكل هذا طمعا في:
أولاالمساهمة في علمية وترشيد الخطى العملية للعاملين في الحقل  الإسلامي ...
ثانياالمساهمة في التنظير على المدى الأبعد لمذهبيتنا الإسلامية كبديل علمي مهدوي  ..
 وضد كل المشاريع الصهيوماسونية ما إستطعنا وكل إبراهيميتها الشيطانية الجديدة ...
ثالثا - التقعيد للتصوف ما بعد الطرقي ، والمساهمة في إصلاح العديد من نقائص زوايانا .
وليبقى بعدها أول الرجاء :
1- دراستكم المتأنية لكل مسودات مؤلفاتنا ومدوناتنا بهذا الموقع : kotouby.blogspot.com  
2- دعوتكم لأهل الفكر والفقه للإجتهاد  في هاته المسودات وتحقيقها فقهيا ...
3تقويمنا ما أمكن بإرسال توجيهاتكم لنا على : tafsyre@gmail.com
أو عبر هاتف وواتساب  :  212/0632864724+ 
أو على الأقل إستئناسكم بإشكالياتنا وأطروحاتنا وهمومنا هاته مشكورين ... :
فلا للإرتجالات العشوائية ...
ولا للعلموية الحداثوية.. ولا أقول العلمية.
ولا للإسلاموية .. ولا أقول البديل الإسلامي الحق .
ولا للتسلفية ولا أقول السلفية الفقهية.
 ولا للتمصوف .. ولا أقول الصوفية السنية 
ولا لكل الإبراهيمية الشيطانية الجديدة .
ثم لا ولا فلا ثم لا لكل العلمانويات ولكل العلمويات وتنويراتها الظلامية :
 ونعم لكل المذهبية العلمية والفقهية والعرفانية السنية العملية/الحقة ، وبكل تدرج ..
ثم لا لأخطر تيار مستقبلي : (القرآنويون ) الذين يحاولون فصل القرآن عن سنة نبيه عليه الصلاة والسلام ، ويحاولون نسف كل مذاهبنا الفقهية وهدم فتاويها بدعوى الحداثة العمياء..:
والتيار الذي يقوده اليوم العديد من أنصاف المفكرين المبرمجين صهيونيا وماسونيا ولو لم يشعروا ، والزاحفين على كل ثراتنا وكل التجديد الإسلامي بفكر ناسف وجهل موجه .. ومخططات ماكرة........ ...........................................................................................................
...........................................................
فضد كل هذا نجاهد علميا :
1 - ضد الإسلاموية : والتي نعني بها إدعاء المذهبية الإسلامية دون علومها وفقهياتها ، أو التحزب إسلاميا دون فقه سياسي ودون سياسة شرعية وما يلزمهما من مواقف ومبادئ .
2 - ضد التسلفية : والتي نعني بها إدعاء السلفية بعيدا عن نهج السلف الصالح الذين كانوا مومنين بوحدة المذاهب الإسلامية وقابلين للإختلاف دون خلاف أو تفرقة أو تضاد والذين كانوا ذوي مناهج فقهية حقة ،  وكانوا متخصصين في الفتاوى الإسلامية بكل حكمة وتجديد وإجتهاد .
3 - ضد القرآنوية : ونعني بها تيار من يدعون بأنهم قرآنيون ، وبأن لهم الحق في الخوض في القرآن الكريم دون فقه ولا سنة ....
والساعين لهدم كل ثراثنا كباب لهدم كل الإسلام كما يفكون.
4 - ضد العلموية والحداثوية : ونعني بهما الخوض في أي موضوع علمي دون إحاطة تامة بجوانبه، ودون منهجية حقا علمية وكاملة، وعلى رأس هذا العديد من الإذاعات والقنوات والشبكات والصحف والجرائد والمجلات والكتب والجامعات ...
 بل والمجلدات والجمعيات والحركات والأحزاب وكل الأفواه والأقلام الزاحفة ضد الإسلام ، والمزيفة اليوم كالبارحة لبعض حقائقه... 
وبما في ذلك العديد من الآراء الإسلاموية وكذا الفتاوى التسلفية والفلسفات المتمصوفة...
5 - ضد التصوفات الشركية وكل زيغها وبدعها ..  كما بمدونتنا : 
وكما هو معهدنا القرآني للتصوف السني على :
6 - ضد سموم الصهيوماسونية وكل إبراهيميتها الشيطانية الجديدة ، ومهما تقوت مستقبلا ...
وكلها تيارات ستبقى تزرع سمومها فينا بكل مباركات وكرم حكومة العالم الإبليسية الخفية ومؤسساتها العالمية .
 وكلها تيارات ستظل تعوق كل مذهبيتنا الإسلامية الحقة .. 
وكلها تيارات لن تزيد اليهود سوى تمكنا منا وفينا، كما ستزيدهم تيقنا من نجاح مشاريعهم العالمية الزاحفة علينا اليوم حتى في رسوم أطفالنا الثابتة والمتحركة ، والعديد من مناهجنا التعليمية وجل أنشطتنا الفنية وجل مؤسساتنا وسياساتنا وللأسف..و..و ..
وعلى الحبيب محمدنا كل الصلاة وكل السلام وكل التسليم .
=======================

السبت، 17 نوفمبر 2012

مسودات المؤسس في التربية الروحية :


ونوجز كل هذا عمليا في معهدنا :

مسودات المؤسس في فقه العمل بالقرآن الكريم:


نحو تفسير عملي للقرآن الكريم
فقه العمل بحزب سبح وسورة الفاتحة 
 3 فقه العمل بحزب :عم,

ولكن وما دام هذا التفسير جد عسير مهما أوجزت ويسرت منهاجه  :
 (إذ أمضيت سنتين تقريبا في تفسير أعمال خمس سور قصيرة فقط وهي:  سبح الغاشية الفجر العلق والفاتحة..)
إنتقلت مضطرا لمنهاج أكثر بساطة وإيجاز ..  
وفسرت به سورة الفاتحة وحزب سبح وحزب عم  .عمليا
ولكن ولغزارته وكثافته الكبيرة أيضا ، ولضعفي وكل المسلمين على علاه وعلى سماوية آفاقه .
ولحبي الكبير للقرآن الكريم ولربانية هذا الذكر الحكيم أرجو من الله تعالى الأعلم العليم أن يوفقني لإتمام تفسيري الميسر أكثر والأخير :
tafsyre.blogspot.com
واللهم وجهك الكريم يا كريم    

مسودات المشروع العلمي الحركي للمؤسس: